النهج، طريقة واستراتيجية

النهج، طريقة واستراتيجية هناك، وكانت، العديد من المناهج والأساليب والاستراتيجيات في تدريس اللغة الإنجليزية. النهج صفقة مع الفلسفات العامة للتعليم. طرق التعامل مع المكسرات أكثر عملية والمسامير. استراتيجيات التعامل مع إجراءات محددة. على مر السنين، لقد تغير هدف العديد من المعلمين من محاولة العثور على النهائي "أفضل طريقة" لتحديد النهج متوافقة ومن ثم اتخاذ قرار بشأن الاستراتيجيات للقيام فعلا ما يجب القيام به في الفصول الدراسية. المعلم لديها تشكيلة واسعة من الأدوار في هذه المنهجيات بدءا من نموذج لغة وقائد النشاطات الصفية في نظم مثل قواعد الترجمة ومجموع الاستجابة الفعلية لتسهيل الخلفية وزميله الفصول الدراسية في تعليم اللغة الاتصالية وDogme على طول الطريق إلى الحاضر بصورة طفيفة في الطريق الصامت . بطريقة مماثلة دور الطالب قد تختلف من أن المتلقي السلبي في قواعد الترجمة، أتباع طفولي في الاستجابة الفيزيائية إجمالي للسائق نشطة والحاسمة في Dogme. فحص بعض هذه المنهجيات قد تجلب القارئ إلى استنتاج مفاده أن بعض يبدو غير بديهية - لا يعني غريب بصراحة. في حين أن المعلمين الواضح عرض الأمور بعقل مفتوح، على مستوى معين من الشك غير المناسب في بعض الأحيان. ومن المرجح أنه مع مرور الوقت، والمعلمين ذوي الخبرة حدد أيا كان عناصر هذه المنهجيات عمل لهم وتكييفها مع أسلوبهم التدريس معين أو أسلوب التعلم لدى الطلاب. ويبدو أيضا من المحتمل جدا أن شيئا ما الذي يعمل بشكل جيد للمعلم واحد (أو مع طالب واحد) لن تعمل لآخر. هناك أيضا مسألة مدى الجدية التي ينبغي أن تأخذ المنهجيات على أي حال؛ وقد اقترح سكوت ثورنبيري فكرة منهجيات منفصلة قد يكون التبسيط كما أنهم جميعا تميل إلى أن تكون العناصر الجيدة والسيئة، أو الممارسين ربما الجيد والسيئ. النهج [عدل] النهج هي عامة في طبيعتها. أنها تنطوي على العقيدة والمبدأ الأساسي طرقنا، ولكنها أقل عن وصف أساليب محددة. #Methods هي الطريقة نعلمه، والنهج تفسر لماذا نحن نعلم أن الطريق. التواصل تدريس اللغة (CLT) [عدل] استبدال النهج الظرفي. تم الترويج لها في الأصل من قبل Howatt، في مخيم. وأكثر تطورا في 1980s. CLT يأتي في كل من الأشكال "الضعيفة" "قوية" و. والقصد من ذلك هو الاستفادة من الذكاء الجماعي للفريق وإعطاء الجميع فرصة للنمو في تقدير التنوع. دور المعلم: يحتاج المحلل ومهمة المصمم. دور الطالب: مرتجل ومفاوض. دعاة CLT تجنب وصف مجموعة من الممارسات التي من خلالها هذه المبادئ يمكن أن الأفضل أن تتحقق، مما يضع CLT بشكل واضح على النهج بدلا من نهاية طريقة الطيف. الافتراضات هي أن (أ) المتعلمين تعلم اللغة من خلال استخدامه للاتصال، (ب) يجب أن يكون التواصل أصيلة وذات مغزى وهدف من النشاطات الصفية، (ج) الطلاقة هي بعدا هاما من الاتصالات، (د) التواصل ينطوي على التكامل المهارات اللغوية المختلفة، و (ه) التعلم هو عملية البناء الإبداعي وينطوي على التجربة والخطأ. وتشمل الفوائد العرضية من تدريس اللغة التواصلية النهج الطبيعي، التعاونية تعلم اللغات، تعليم القائم على المحتوى، والعمل القائم على Teaching.187؛ تدريس اللغة الاتصالية على أساس الكفاءة تعليم اللغة [عدل] تدريس اللغة على أساس الكفاءة لا يزال النهج القائم على النتائج بشعبية كبيرة. وينصب التركيز على قياس وقابلة للاستخدام المعرفة والمهارات والقدرات (KSAs). تم الترويج لها في 1970s من قبل Scheck.187؛ الكفاءة القائمة على تدريس اللغة المحتوى القائم على تعليمات [عدل] روجت أصلا من قبل Krahnke (1980s) ولكن احتضنت من قبل الجميع تقريبا الذي يدرس اللغة من خلال المحتوى والمعنى. (S. Krashen 1982، D. نونان. 1989). البحوث حول هذا ثابت تماما: لغة التدريس من أجل أن اللغة ليست أكثر فعالية مما (عندما يتعلق الأمر باستخدام ذلك) كما هو الحال عندما تدرس بوصفها وسيلة لتحقيق غاية. تركيزها على المهارات المتكاملة، والتعلم التعاوني، واستراتيجيات التجميع. الضغط على معنى وليس الشكل. هدفها هو استخدام لغة أصيلة وتسهيل التعلم التجريبي. استخدام المخططات الرسومية هي علامة تجارية نموذجية من هذه العملية. التعليمات على المحتوى؛ 187 التعاوني (التعاونية) تعلم [عدل] الفضل نهجا لاولسن وكاغان. بل هو جزء من النهج التعاوني. يتم استبدال المنافسة مع التعلم القائم على الفريق. 187؛ التعلم التعاوني Dogme [عدل] وصف لأول مرة من قبل سكوت ثورنبيري. المعلم لا تعد الطبقات. مجرد يستخدم كل ما يحدث أن تكون في الغرفة. 187؛ Dogme نهج معجمية [عدل] في عام 1997، قال لويس "لبنات البناء ليست النحو وظائف، مفاهيم، أو بعض وحدة أخرى من التخطيط والتدريس، ولكن كسيس. وهذا يعني، بعبارة ومجموعات الكلمات." قد أثرت في منصبه "المعجم هو-رئيس" في نظريته اللغوية الحد الأدنى (باستخدام رصف / قطع). 187؛ النهج المعجمة الذكاءات المتعددة [عدل] وقد وجه هذا النهج القائم على المتعلم إلى الشهرة عن طريق غاردنر (1993). ويؤكد أن جميع أبعاد الذكاء ينبغي وضع وليس فقط تلك التي تقاس اختبارات الذكاء، أي اللغة والمنطق. يقول غاردنر أن التربية هي الأكثر نجاحا عندما اعترف الخلافات المتعلم ويراعى في عملية. 187؛ الذكاءات المتعددة النهج الطبيعي [عدل] جلبت لنا أولا قبل تيريل (1977) وبعد ذلك بالاشتراك مع Krashen وتيريل (1983). يجب عدم الخلط بين كتابهما (مع الإجراءات الصفية) بعنوان النهج الطبيعي مع الطريقة الطبيعية القديمة وتسمى أيضا الطريقة #Direct. وينصب التركيز على "إدخال" بدلا من الممارسة. اللغة هي المعجم، وليس قواعدها. دور المعلم: فاعل والدعائم المستخدم. دور الطالب: الحازر وimmerser. 187؛ النهج الطبيعي برمجة Neurolinguistic [عدل] اخترع في 1970s من قبل Grindler وباندلر كان المقصود به أن يكون نظام المساعدة الذاتية المعمم. بعد ذلك ينظر على نطاق واسع الزائفة وجدت منزل في تدريس اللغة الإنجليزية. 187؛ برمجة Neurolinguistic تدريس اللغة القائمة على العمل [عدل] وقال تدريس اللغة القائمة على مهمة (TBLT) أن يكون تطور منطقي لتدريس اللغة التواصلية (ويليس، 1996). ويستخدم أنشطة الاتصالات الحقيقية لتنفيذ المهام ذات معنى، ويشدد على أهمية استهداف هذه المهام للطالب الفردي قدر الإمكان. تدريس اللغة القائمة على العمل؛ 187 منهج اللغة كلها [عدل] وقد صاغ هذا المصطلح في 1980s من قبل مجموعة من المربين الولايات المتحدة لكنه لم يكن حتى عام 1991 التي جعلت ريج موقفا حازما ضد كل النهج الذي اعتبره "مجزأة". وقال: "إذا لم يتم الاحتفاظ لغة العموم، فإنه ليس من لغة أي أكثر من ذلك." التركيز اقترح على استخدام مزيج مصممة من أربعة وسائط اللغة (التحدث والاستماع والكتابة والقراءة) كلما كان ذلك ممكنا. القصد منه هو أن تكون وظيفية وموضعي. منهج اللغة الجامع، 187